العدرا بتصحى معايا
وبتحضّر فطورى عشان انساه
وتباركنى بالمصروف
ومريلة صفرا بزراير صفر
عشان مابانشى فى الفسحة
وشنطة سودا بتشرب العتمة اللى بتعدى فى حصة التسميع
ومكنسة بتصبح ع السما
وبتشطف الاسفلت
عشان الشمس تشوف نفسها فى مرايته
لسة حاسس بالمغص
ارسم علامى الصليب واضحك
واشيل فى المعدة مغصين
- حافظ تسمّع؟
- لأ !
- أبلة الخرزانة ح تمد اللى مش حافظ
- يارب تموت ...
أنا وربنا وأيمن ما بنحبهاش
اتفقنا يوم الخميس
أنا اصلى فى جامع الشيخ إبراهيم
وأيمن يصلى فى كنيسة الملاك
وربنا يعرّيها من ايديها الخشب ومن فصل 2/3 وم التسميع
يوم السبت :
لقينا ايدها الخشب فى الدرج ، وراسها لفوق ، وعنيها فى الطبق
- ماتت فى ايده وهى بتسمع ......
أقابل الشاطرين بيبكوا
واحنا التلاتة فرحانين !
No comments:
Post a Comment